أنيميشن قلباً وقالباً

أنيميشن قلباً وقالباً

حين يضطرب الداخل… وتتدخل رام لتعيد نبض الطمأنينة.

عن المشروع

في الحياة، هناك لحظات تنهار فيها الثقة في نفس اللحظة التي نحتاجها فيها بشدة. تعثر مفاجئ… موقف محرج… لحظة تجمّد… وفي الداخل تتصادم المشاعر، ويعلو الارتباك.
في هذا المشروع، قمنا بتحويل هذه اللحظات البشرية الهشّة إلى عالم سينمائي من الرسوم المتحركة، حيث تتجسّد المشاعر ككيانات حقيقية تتفاعل وتتصادم، بينما تنتظر اللحظة من يتدخل لإنقاذها.
من خلال أربع مواقف واقعية وتيزر جامع، صممنا سلسلة Animation مستوحاة من Inside Out، تظهر فيها شخصية RAM من عالم العيادات لتعيد التوازن… وتُرجع الثقة لصاحبها.

حين تتحول المشاعر إلى شخصيات

بدأنا برسم طاقم كامل من الشخصيات التي تُجسِّد المشاعر: الخوف، الإحراج، الشك، الحماس، والطمأنينة… وكل شخصية صنعت بهوية بصرية مستوحاة من روح براند RAM. عرّفنا ملامح كل شعور: كيف يتحرك، كيف ينهار، كيف يتجمّد، وكيف ينتظر الإنقاذ.
بهذه الطبقة التأسيسية، صار العالم الداخلي حيًا… نابضًا… وقادرًا على التعبير بصدق.

أنيميشن قلباً وقالباً

بناء لحظات حقيقية

كُتبت المواقف ورُسمت الـ Storyboards لتعكس لحظات إنسانية حقيقية مررنا بها جميعًا: طفل يتوتر على المسرح، شاب يتجمّد في مقابلة عمل، أم تخاف من كرسي الأسنان، أو شخص يفقد ثقته في لحظة مصيرية.
بنينا كل موقف بمنطق المشاعر، لتتحرك الشخصيات الداخلية أولًا، ثم تتدخل شخصية RAM بلمحة طمأنينة تغيّر مسار اللحظة… من لحظة انكسار إلى لحظة انتصار.

أنيميشن قلباً وقالباً

فيديو تشويقي

استعراض سريع لأربع مواقف يفقد فيها الأبطال توازنهم، قبل ظهور شخصية RAM لإعادة الثقة.

ابتسامة كانت مستحيلة… وبقت جزء من حياته

الشخص داخل فيديو الجلسة مع أصدقائه مبتسم وواثق، وده ماكانش ممكن يحصل غير بعد خدمات الأسنان في عيادات رام اللي خلّت ابتسامته طبيعية ومريحة وقت التصوير والتجمعات.

جاهزة تخرجي في أي وقت… من غير ما تفكر مرتين

البنت مستعدة للخروج ولبس أي حاجة تحبها بدون خجل أو قلق من ظهور الشعر، وده لأنها عملت جلسات إزالة الشعر بالليزر في عيادات رام وخلاص بقيت جاهزة لأي مناسبة.

صورة التخرج… من غير قلق على ملامحها

البنت متضايقة من شكل بشرتها وقت الصورة الجماعية في حفلة التخرج، لكن بعد جلسات تنظيف البشرة والعناية في رام، ثقتها بتزيد وملامحها بتظهر أنعم وواضحة في الكاميرا.

رجوعها للحياة… أول ما تصالحِت مع شكلها

البنت كانت بتبعد عن الناس بسبب عدم رضاها عن شكل أنفها، وبعد عملية تجميل الأنف في رام رجعت تختلط وتضحك وتعيش حياتها بدون خوف أو انطواء.

كن جزءًا من عائلة Jumppeak